How الصدمة الثقافية can Save You Time, Stress, and Money.

How الصدمة الثقافية can Save You Time, Stress, and Money.

Blog Article

حتى الأشخاص الأكثر نسبية ثقافيًا من المجتمعات القائمة على المساواة - تلك التي تتمتع فيها النساء بالحقوق السياسية والسيطرة على أجسادهن - سيتساءلون عما إذا كان ينبغي قبول الممارسة الواسعة الانتشار لتشويه الأعضاء التناسلية للإناث في بلدان مثل إثيوبيا والسودان كجزء من التقاليد الثقافية. وبالتالي، قد يكافح علماء الاجتماع الذين يحاولون الانخراط في النسبية الثقافية للتوفيق بين جوانب ثقافتهم الخاصة وجوانب الثقافة التي يدرسونها.

اصبر على نفسك ريثما تعتاد على وجودك في بلدٍ غريبٍ، وتتكيَّف مع حقيقةِ أنَّ ذلك البلد يختلف عن وطنك.

على وجه التحديد ، هذه المراحل لها علاقة بها تطور خيال المجتمع المرجعي ومجتمع الانتماء للشخص الذي يهاجر:

ما يمكن النصح به في هذه المسألة يختلف من شخص لاخر ومن ثقافة لاخرى لكن على العموم يمكن جمعها في:

تبدأ هذه المرحلة بعد انتهاء إحباط مرحلة الشك واليقين. والطريقة الأفضل لخروج من هذه المرحلة هي اتباع الروتين، فالروتين يساعد في تقبل المرحلة وتجاوزها.

رغم وجود مشاعر أولية تتمثل في الحيرة والارتباك، فإنَّ الصدمة الثقافية جزءٌ حيويٌ لا يتجزأ من تطور البشر. ولكي نوضح ذلك أكثر، دعنا نلقِ نظرة على الحقائق الآتية:

لدى تذكر تجربتي السابقة، مصطلح “الصدمة الثقافية” لا يبدأ حتى في وصف تلك الرحلة. كانت الحياة مختلفة تمامًا في بلدتي الريفية. حتى الانتقال من مكان إلى آخر – مثلاً من وسط المدينة إلى البلدات المجاورة – مغامرة بحد ذاتها. ضع في اعتبارك أنه لم يكن هناك محطات للحافلات، بل كانت تتوقف حسب رغبة المسافرين والسائق.

مرحلة إعادة التأقلم مع البلد الأم: تُدرِكُ بعد عودتك إلى الوطن بأنَّك قد تغيرت.

النشوة الأولية: تبدأ حين الوصول، ومن ثم يتلاشى أثرها تدريجياً.

Whilst getting transferred into a different surroundings puts Distinctive force on communication capabilities, you can find functional complications to beat, which include circadian rhythm disruption that often causes sleeplessness and daylight drowsiness; adaptation of intestine flora to distinct germs levels and concentrations in food items and h2o; problem in trying to find cure for health issues, as medicines might have diverse names in the indigenous place's and precisely the same Lively elements could be tricky to acknowledge.

لازم يكون عندك الرغبة الداخلية للتغلب على الغربة الثقافية و الاصرار على تجاوز المرحلة دي

1_ " في المسكن الجديد ان كان فرديا ".... محاولة ترتيب المكان على نفس النسق التي كانت عليه غرفتي في موطني ، حتى عندما انظر الى ذلك المكان ارى تفاصيل تتطابق مع ما اعتدت عليه نور الإمارات سابقا ،

تستمر مرحلة المثالية لمكان المنشأ ، والتي تتميز بها عملية الشوق للعائلة أو الأصدقاء والرموز التي تشكل جزءًا من الاجتماع المرجعي التواصلي.

.... في الوطن الجديد الحديد.... ساحرص على فتح النافذة و النوم على أصوات الشارع كما كانت عادتي دائما) ....( في موطني اعتدت على الذهاب إلى التسوق دون قائمة محددة و كثيرا ما انسى شراء بعض الاشياء و اعود مجددا لاقتنائها ....في الوطن الجديد ايضا سأذهب للتسوق دون قائمة محددة و سانسى اشياء عديدة و اعود لشراءها، كما كانت عادتي) ....... ( في موطني و في بيت اهلي اعتدت على البكاء بصمت عندما أحزن لخوفي ان تسمعني والدتي ....في الموطن الجديد ايضا ، سابكي بصمت عندما أحزن حتى و لو كنت اعيش بمفردي )